نادية سمينات أول عمدة مغربية وعربية ببلجيكا
ستكون نادية سمينات٬ عضو حزب التحالف الفلاماني الجديد٬ خلال السنوات الثلاث المقبلة أول عمدة من أصل مغربي ببلجيكا.
وذلك
بموجب اتفاق للتحالف تم التوقيع عليه بين الممثلين المحليين للأحزاب
الفائزة في الانتخابات البلدية (14 أكتوبر الجاري) ببلدية لوندرزيل (15 كلم
شمال بروكسيل) الناطقة باللغة الهولندية.
وبحسب بيان لحزب التحالف الفلاماني الجديد٬ فإن سمينات التي حصلت على أزيد من 21 في المائة من الأصوات خلال الانتخابات البلدية٬ ستخلف لمدة ثلاث سنوات العمدة الحالي جوزيف دو بورجر٬ وستسير شؤون بلدية لوندرزيل إلى حين تنظيم الانتخابات البلدية لسنة 2018 .
وتعتبر سمينات (31 سنة) المزدادة ببلجيكا من أب مغربي وأم فلامانية٬ حاليا نائبة فيدرالية بمجلس النواب ببلجيكا. وهي حاصلة على الإجازة من الجامعة الفلامانية ببروكسيل٬ وقامت على الخصوص بتدريس اللغات بمركز لتعليم الكبار قبل أن تصبح عضوا بمكتب الوزير الفلاماني فيليب ميترز٬ المكلف بالميزانية وتهيئة التراب والتشغيل والرياضة٬ وهي المهمة التي ظلت تشغلها إلى حين انتخابها بمجلس النواب في يونيو 2010 .
واعتبر رئيس حزب التحالف الفلاماني الجديد بار دو ويفر٬ في بيان له٬ تولي نادية سمينات لهذا المنصب "نموذجا جيدا للاندماج"٬ معبرا عن فخره لأن "حزبه هو الأول الذي قدم عمدة من أصل مغربي وتشعر في نفس الوقت أنها مواطنة فلامانية".
وعبرت سمينات عن استعدادها للعمل في إطار التحالف (الذي يضم أحزاب التحالف الفلاماني الجديد والبيئة والاشتراكيين والمسيحيين الديمقراطيين الفلامانية) بهدف خلق مناخ ملائم للمقاولات وسياسة اجتماعية مندمجة ومقاربة مدروسة للفضاء العمومي وعروض سكن تكون في المتناول.
وبحسب بيان لحزب التحالف الفلاماني الجديد٬ فإن سمينات التي حصلت على أزيد من 21 في المائة من الأصوات خلال الانتخابات البلدية٬ ستخلف لمدة ثلاث سنوات العمدة الحالي جوزيف دو بورجر٬ وستسير شؤون بلدية لوندرزيل إلى حين تنظيم الانتخابات البلدية لسنة 2018 .
وتعتبر سمينات (31 سنة) المزدادة ببلجيكا من أب مغربي وأم فلامانية٬ حاليا نائبة فيدرالية بمجلس النواب ببلجيكا. وهي حاصلة على الإجازة من الجامعة الفلامانية ببروكسيل٬ وقامت على الخصوص بتدريس اللغات بمركز لتعليم الكبار قبل أن تصبح عضوا بمكتب الوزير الفلاماني فيليب ميترز٬ المكلف بالميزانية وتهيئة التراب والتشغيل والرياضة٬ وهي المهمة التي ظلت تشغلها إلى حين انتخابها بمجلس النواب في يونيو 2010 .
واعتبر رئيس حزب التحالف الفلاماني الجديد بار دو ويفر٬ في بيان له٬ تولي نادية سمينات لهذا المنصب "نموذجا جيدا للاندماج"٬ معبرا عن فخره لأن "حزبه هو الأول الذي قدم عمدة من أصل مغربي وتشعر في نفس الوقت أنها مواطنة فلامانية".
وعبرت سمينات عن استعدادها للعمل في إطار التحالف (الذي يضم أحزاب التحالف الفلاماني الجديد والبيئة والاشتراكيين والمسيحيين الديمقراطيين الفلامانية) بهدف خلق مناخ ملائم للمقاولات وسياسة اجتماعية مندمجة ومقاربة مدروسة للفضاء العمومي وعروض سكن تكون في المتناول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق