اعتبر
موقع ألماني في مقال نشره اليوم الجمعة مقهى "الحافة " بمدينة طنجة مكان
يجسد البساطة والهدوء٬ ولطالما شكل الوجهة المفضلة لدى أشهر نجوم الفن
والسياسة والكتاب والفلاسفة.
وأبرز
مقال بث على موقع "دويتشه فيلى" أن المقهى الذي أنشئ سنة 1921 من طرف "با
محمد"٬ وظل محافظا على طابعه التاريخي ٬ ومازال يتردد عليها المشاهير ٬
جعلت الفيلسوف الفرنسي المعاصر بيرنار هنري ليفي يقتني منزلا تطل شرفاته
مباشرة على مدرجاتها.
وأضاف الموقع أن اسم المقهى ٬ ارتبط أيضا بالكاتب المغربي الطنجاوي الراحل٬ محمد شكري٬ الذي كان يقضي وقتا طويلا يتأمل في المشهد الملهم الذي تتيحه الحافة حيث كان يجالس الروائي المغربي الطاهر بن جلون الذي حصد العديد من الجوائز الأدبية الفرنسية والعالمية الرفيعة.
وذكر المقال أن الكاتب الأمريكي الشهير بوول بولز٬ الذي اختار الإقامة في طنجة منذ سنة 1935٬ إلى جانب العديد من الفنانين ذوي الصيت العالمي وجدوا في "الحافة" السكينة التي تمدهم بالطاقة الإبداعية كمجموعة "البيتلز" الإنجليزية أيام مجدها على غرار مجموعة "الرولينغ ستون" والممثل الأمريكي "شون كونوري".
واعتبر أن بساطة المقهى لم تثن قادة سياسيين عن اكتشافها وارتشاف الشاي المنعنع بعيدا عن الأضواء والبروتوكول كالأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان٬ ورئيس وزراء انجلترا الأسبق وينستون تشرتشل .
وأشار المقال إلى أهل طنجة "عروس الشمال يعتبرون "من لم يزر مقهى الحافة كأنه لم يزر قط مدينة طنجة" ٬ حيث اختار مشاهير في عالم السياسة والأدب والفن اقتناء إقامة قريبة منه فأصبح رقما صعبا في الأماكن الأكثر جلبا للسياح بالرغم من بساطته المعمارية.
وأبرز أن المقهى المتميز بموقعه المطل على البحر حيث يستمتع المرء بإطلالة على مضيق جبل طارق وسواحل اسبانيا على الضفة الشمالية للمتوسط٬ مازال يحافظ على معالمه ورونقه وطابعه التقليدي وتقديمه كؤوس الشاي الساخن المنعنع وطبق "البيصر" .
وعزز المقال بالعديد من الشهادات من شباب من مختلف الجنسيات الذين وجدوا في المقهى ضالتهم ٬ واعتبروه أكثر الأماكن جاذبية ورمزية في المدينة حيث فاقت شهرته الحدود.
وأضاف الموقع أن اسم المقهى ٬ ارتبط أيضا بالكاتب المغربي الطنجاوي الراحل٬ محمد شكري٬ الذي كان يقضي وقتا طويلا يتأمل في المشهد الملهم الذي تتيحه الحافة حيث كان يجالس الروائي المغربي الطاهر بن جلون الذي حصد العديد من الجوائز الأدبية الفرنسية والعالمية الرفيعة.
وذكر المقال أن الكاتب الأمريكي الشهير بوول بولز٬ الذي اختار الإقامة في طنجة منذ سنة 1935٬ إلى جانب العديد من الفنانين ذوي الصيت العالمي وجدوا في "الحافة" السكينة التي تمدهم بالطاقة الإبداعية كمجموعة "البيتلز" الإنجليزية أيام مجدها على غرار مجموعة "الرولينغ ستون" والممثل الأمريكي "شون كونوري".
واعتبر أن بساطة المقهى لم تثن قادة سياسيين عن اكتشافها وارتشاف الشاي المنعنع بعيدا عن الأضواء والبروتوكول كالأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان٬ ورئيس وزراء انجلترا الأسبق وينستون تشرتشل .
وأشار المقال إلى أهل طنجة "عروس الشمال يعتبرون "من لم يزر مقهى الحافة كأنه لم يزر قط مدينة طنجة" ٬ حيث اختار مشاهير في عالم السياسة والأدب والفن اقتناء إقامة قريبة منه فأصبح رقما صعبا في الأماكن الأكثر جلبا للسياح بالرغم من بساطته المعمارية.
وأبرز أن المقهى المتميز بموقعه المطل على البحر حيث يستمتع المرء بإطلالة على مضيق جبل طارق وسواحل اسبانيا على الضفة الشمالية للمتوسط٬ مازال يحافظ على معالمه ورونقه وطابعه التقليدي وتقديمه كؤوس الشاي الساخن المنعنع وطبق "البيصر" .
وعزز المقال بالعديد من الشهادات من شباب من مختلف الجنسيات الذين وجدوا في المقهى ضالتهم ٬ واعتبروه أكثر الأماكن جاذبية ورمزية في المدينة حيث فاقت شهرته الحدود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق