إن
دولة مر عليها المرابطون و الموحدون و السعديون و العلويون و غيرهم كثر ،
لا يمكن إلا أن تفرز – في وقتنا الحالي- نوعا من الطبخ الثري و المتنوع
دون تناقض.
.
إن الطبخ المغربي ليس مجرد وجبة يتناولها المرء ثم ينهض مبديا إعجابه و ينتهي الأمر . فإن العراقة و الرمزية هي أول مايطبع أشهر الوجبات بالمغرب،و يكفي أن نعلم أن استقبال الضيف بالمغرب لا يكون إلا بكؤوس شاي دافئة.
و على مستوى التاريخ الحديث،نستطيع أن نقسم الطبخ المغربي إلى فترتين هما:
- فترة ما قبل الحماية .
- فترة ما بعد الحماية .
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق